يريدون أفغنة البلاد .. خصوصا أن تلك المناطق تراثية لها صلة بالتاريخ العريق … الدولة أساسا مسؤولة عن وجودهم ومن الواجب ان تتبع اثرهم وتشكك في البايات التي يحملونها وفتح تحقيقات كبيرة معهم ولا أن يكون لتدخل القاسي في حقهم في حالة لم يكون غرضهم يهدف الى الاسائة واحداث خلل داخل المجتمع المغربي للبلاد … وخطر ما ثيل بشأن شر الأفكار التي من شانها تؤدي الى استعمار العقول وهذا من أخطر ما يكون !!
نعم موضوع جيد يناقش ظاهرة اصبحت موضة لدى الكثيرين، رغم انكم اقتصرتم في هذه المقدمة على جماعة واحدة اي جماعة التبليغ، في حين نرى ونعدد عددا كبيرا من الحركات الاسلموية، كلّ بتوجهه و افكاره تختلف فيما بينها من حيث دخولها في المعترك السياسي او دون ذلك. اذ هناك مجوعات تمارس السياسة (العدل و الاحسان، العدالة و التنمية..) فيما هناك عكسها الذي يثمثل في (الحركات الصوفية، الدعوة والتبليغ…) بين الصنف الاول والثاني فرق من حيث الممارسة السياسية لكن لها نقط مشتركة تصب كلها في اتجاه تدجين الانسان و المجتمع و ربطه بالشرق الاوسط في الوقت الذي من المفروض فيه ان نبحث عن سبل تحرير العقل البشري لكي يبتكر وينتج افكار جديدة خدمة للانسانية .
أولا جماعة التبليغ ليست جماعة سلفية بالمعنى المتداول على المستوى الفكري فهي جماعة صوفية , ثانيا ليست حديثة العهد بمنطقتنا فقد ظهرت مع بداية التسعينيات , إختارت طريقة بسيطة كأسلوب لدعوة الناس الى الإلتزام بتعاليم الإسلام
يرجع لها الفضل بعد الله طبعا في انبعات صحوة اسلامية في المناطق الجبلية
بخصوص الاتهامات بنشر التطرف والخرافات والاسترزاق بالدين فهذا كلام مجاني في الهواء لا أساس له،
صحيح أن عليها بعض المؤاخدات ، ولعل أبرزها في نظري عدم التجديد في فكرها الحركي ، و عدم مسايرتها للمستجدات . مع هذا تبقى هذه الجماعة على عفويتها من أهم مكونات المشهد الدعوي في منطقتنا .
لاحظت ان مستوى الموقع عرف طفرة نوعية شكلا ومضمونا وطرح مثل هذه المواضيع للنقاش مثال على ذلك
شكرا استمروا
بالنسبة للموضوع انا ارى ان ازدياد ما سميتموه مد سلفي بالمنطقة يجب ان يجعلنا ندق ناقوس الخطر لان مجموعة من الجماعات سواء الصوفية او الحركية تنشر الخرافة وتسترزق بالدين فعلا وتحارب تقاليدنا العثيقة فقط لانهم لا يستفيدون منها مادية
المرجو من الموقع المحترم أم يفتح أيضا ملفا حول المد العلماني في الجنوب الشرقي وحول حركة تحرير المرأة في الجنوب الشرقي وغيرها من الأفكار و الأيديولوجيات الدخيلة، التي حاولت مسخ الهوية الأصلية لمجتمع الجنوب الشرقي.
وللتوضيح فقط فجماعة الدعوة والتبليغ ليست جماعة سلفية ولا علاقة لها بالفكر السلفي واقرؤو سيرة مؤسس الجماعة إلياس الكندهلوي حتى لا نخلط الأوراق ونضرب في ذلك أخماسا بأسداس، فهي أقرب للطرق الصوفية منها إلى السلفية
فإن المتأمل لحال الجماعات الإسلامية وهي تتخبط في وحل التيه والضلال, لا بد لمن ألهمه الله الحكمة أن يركز ذهنه إلى الخرافات التي تعتري طائفة من هؤلاء المساكين الذين انخدعوا وراء شيوخهم الصوفيين من قبوريين وقادريين وأصحاب الزوايا, الذين رغم كل شيء لا يقبلون الحق, أو يبغضون الحق, بل الحق عندهم وأهل الباطل كل سني ذو منهاج سليم منبعه الكتب والسنة الصحيحة بفهم السلف الصالح, وانخدعوا بهذه الرؤوس الضالة التي تحارب السنة وتقر البدعة, وتسعى إلى التلبيس على طائفة من الناس بادعاءات لم يأتي بها الأولون من السلف الصالح, ولو كان فيما تدعوا إليه هذه الجماعات خير لاتبعناه ولنصرنا الحق إن كان معهم, لكن أي حق يريدون إنهم يروجون الباطل ويفسدون العقيدة الصحيحة, يدعون أنهم على الدرب الصحيح للأسف طائفة من الناس يتقبلون أفكارهم برحابة صدر وأهل الحق هم الكذابون والذين لا علم لهم من بين هذه الجماعات جماعة التبليغ.
أسست هذه الجماعة بالهند على يد محمد إلياس الكاندهلوي, وتهدف حسب زعمها إلى التعريف بالإسلام والدعوة إليه بطرق من نسج هواهم- كالخروج في سبيل الله – وتعتمد في دعوتها الباطلة على كتب مليئة بالخرافات والأحاديث الضعيفة, ككتاب”تبليغي نصاب” الذي يعتبرونه الكتاب الأم وكتاب ” أبواب منتخبة” وكتاب حياة الصحابة.
من بين فضائح الجماعة وانحرافها عن المنهج الشرعي الذي يجهلونه أو ربما يتجاهلونه, : نهج المبتدعة والصوفيين والقبوريين, حيث تكثر في هذه الجماعة بعض الشركيات والبدع من أذكار وأوراد بدعية وكأننا في زاوية ولي صالح !!! حتى أنهم لا يحملون في جعبتهم العلم الكافي لكي يلقوا مواعظهم ودروسهم التي تخلوا من السند الصحيح, حتى أني سمعت احدهم يقول حديثا لرسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( أعمار أمتي بين الستينات والسبعينات ) هكذا أيها الأخ الكريم وبهذه الصيغة, مع أن الحديث أخرجه الترمذي بسند حسن إلى أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أعمار أمتي ما بين الستين إلى السبعين وأقلهم من يجوز ذلك ) صحيح الجامع وليس بين الستينات والسبعينات كما ذكر, وهكذا يقرؤون الباطل ويعلمون الناس الباطل ويستدلون بالأحاديث الضعيفة في غالب أقوالهم, وإنك لن تجد في صفوفهم طالب علم متمكن..بل إنهم يتلقون التعليمات من الهند فيبلغونها كما هي دون زيادة ولا نقصان,
أيها الأخ المسلم, من بين البدع والأهواء والخرافات التي تنهجها هذه الجماعة بدعة الخروج, حيث يعتبرون الخروج في سبيل الله كما يسمونه من بين الضروريات لتكون فردا في الجماعة بل شرط أساسي كي تنضم إلى صفوفهم.
وجزى الله خيرا شيخنا الفاضل محمد بن عبد الرحمان المغراوي لما استفتي عن هذه الجماعة فأجاب حفظه الله : *( بالنسبة لجماعة التبليغ هي جماعة تسير على غير المنهاج الصحيح، وهي مليئة بالبدعوالخرافات، وهم لا ينشرون سنة ولا توحيدا. ومن أعظم بدعهم بدعة الخروج، وهذا أمرمخالف للشرع لا يُعلم له أصل في الكتاب ولا في السنة، فالخروج حدده الشرع وبينأنواعه؛ كالخروج إلى الحج والعمرة، أو جهاد الكفار تحت قيادة إمام المسلمين،والخروج في طلب العلم، وشد الرحال إلى المساجد الثلاثة، وصلة الأرحام، وللتجارةالمباحة وغير ذلك مما له أصل في الشرع. وأما هذا الخروج المبتدع فإن أصله من الهندوهو مأخوذ من بعض الطوائف الذين يسيحون في الأرض ويهيمون في البراري والجبال. وبناءعلى هذا فلا يجوز الخروج معهم، فإنه ما ثبت عنهم أنهم دعوا إلى توحيد ولا سنة،وأيُّ دعوة لا يدعوا أصحابها إلى التوحيد ولا إلى السنة فلا يجوز الانضمام إليهاولا الدخول في صفها. وقد كنت سألت الشيخ عبد العزيز عبد الله بن باز رحمه الله فقاللي بالحرف: هم جهال يحتاجون إلى من يعلمهم، وعندهم بدع وضلالات. ولشيخِ الشيخ عبدالعزيز بن باز الشيخ محمد بن إبراهيم فتوى في التحذير منهم وعدم الانضمام إليهم. ولشيخنا العلامة تقي الدين الهلالي رسالة في الرد عليهم أسماها: (السراج المنير)،وللشيخ محمد أسلم رسالة قيمة، وهي التي علق عليها الشيخ تقي الدين الهلالي، وللشيخمحمود التو يجري كتاب عظيم أسماه: (القول البليغ في التحذير من جماعة التبليغ)،ولنزار الجربوع كتاب في التحذير منهم، وهناك الكثير من الكتب في التحذير منهم،وبيان بدعهم وضلالاتهم. أما من نقل عنهم ومدحهم من علماء الكتاب والسنة فربماغُرِّرَ به، وحُكي له خلاف واقعهم ودعوتهم، فاتباع الحق هو الواجب، والحق لا يملكهأحد مهما عَظُم شأنه، فالله تبارك وتعالى هو الذي أنزل الحق في كتابه وعلى لساننبيه صلى الله عليه وسلم، فعليك بالكتاب والسنة وأهلها، وإياك والبدع المحدثة فإنكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار.) إنتهى كلامه حفظه الله * أنظر الفتوى رقم200 على هذا الموقع المبارك.
وأختم هذه الكلمات والتي أسأل الله سبحانه وتعالى أن ينفع بها كل من قراها وليعلموا عن حق أن منهج جماعة التبليغ منهج خطير يمس بالعقيدة ويمس بسنة النبي صلى الله عليه وسلم فدعوتهم باطلة لا أساس لها من هدي النبي صلى الله عليه وسلم, قلت أختم بإضافة مختصرة وهي عبارة عن فتوى لفضيلة الشيخ بن باز رحمه الله لما سئل عن جماعة التبليغ ,( سماحة الشيخالعلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى: أحسن الله إليك، حديث النبي صلى اللهعليه وسلم في افتراق الأمم: قوله: (( ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة إلا واحدة )).فهل جماعة التبليغ على ما عندهم من شركياتوبدع.وجماعةالأخوان المسلمين على ما عندهم من تحزب وشق العصا على ولاة الأمور وعدم السمعوالطاعة.هل هاتين الفرقتين تدخل في الفرق الهالكة؟
فأجاب – غفر الله تعالى له وتغمده بواسع رحمته:تدخل في الاثنتين والسبعين، من خالف عقيدة أهل السنة دخل في الاثنتين والسبعين،المراد بقوله ( أمتي ) أي: أمة الإجابة، أي: استجابوا له وأظهروا أتباعهم له، ثلاثوسبعين فرقة: الناجية السليمة التي اتبعته واستقامت على دينه، واثنتان وسبعون فرقةفيهم الكافر وفيهم العاصي وفيهم المبتدع أقسام. فقال السائل: يعني: هاتين الفرقتينمن ضمن الاثنتين والسبعين؟ فأجاب: نعم، من ضمن الاثنتين والسبعين والمرجئة وغيرهم،المرجئة والخوارج بعض أهل العلم يرى الخوارج من الكفار خارجين، لكن داخلين في عمومالاثنتين والسبعين. “ضمن دروسه في شرح المنتقى في الطائف وهي في شريط مسجّل وهي قبلوفاته -رحمه الله- بسنتين أو أقل”
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
موقع دادس أنفوا هنيئا لكم بالتطور الجديد لموقعكم والحلة الجديدة شكلا ومضمونا . وهذه النقاشات التي نسأل الله تعالى أن تكون خيرا من محاسن المضمون الجديد إذا كانت منبرا لإظهار الحق وإبطال الباطل …وبعد : أما المد السلفي في الجنوب الشرقي فهو ضعيف وضئيل وأنا في وسط الجنوب الشرقي – نواحي بومالن – ولم أرى سلفيا واحدا كل ما هنالك عناصر من جماعة الدعوة والتبليغ وهي جماعة ليست سلفية فالإضافة تقتضي النسبة وهذه الجماعة إنما ظهورها – حسب علمي- كان كما قال أبو هيثم الهند ولديها أشياء لا يعرفها المسلمون إلا من عرف هذه الجماعة أو كان فردا منها من قبيل : الخروج 3 أيام أو 40 يوما أو … وكذلك تخصيص بعض الأوقات بدروس محددة كالحديث عن الصفات الست بعد صلاة الصبح بدلا من أذكار الصباح الثابثة عن خير الأنام صلى الله عليه وسلم و…. وكذلك تزعم المجلس للحديث دون علم ولا فهم …والأخ أبو هيثم جزاه الله خيرا فصل تفصيلا كافيا من هذا الجانب. ولكن هناك جانب آخر وهو مسألة التقاليد وأن هذا الأمر دخيل على تقاليدنا: الإخوة الأفاضل التقاليد من التقليد ويقصد بها هنا ما كان عليه الآباء والأجداد سواء ما تعلق باللباس أو ما تعلق بالأفراح والأحزان وسائر التجمعات وكل ما يرتبط بحياة الناس .. ولكن السؤال هل أباؤنا وأجدادنا كانوا دائما على الصواب وهل أنا مجبر لاتباعهم في كل شيء وإن ظهر لي الحق في غير ما كانوا عليه وكيف إذا كانت بعض تقاليدنا تخالف شرع الله. ولكن سبحان الله إنها السنن – كما قال صلى الله عليه وسلم – قال الله تعالى ” وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون ” فهذه المسألة قديمة قدم الدعوة إلى توحيد القصد والطلب وتوحيد الألوهية لله تعالى فالأنبياء كانت أكبر العوائق والصعوبات التي حالت دون استجابة أغلب الناس لهم مسألة التقاليد فالإنسان يصعب عليه ترك ما ألف والعصبية الجاهلية من أكبر الأمراض التي تفرق الأمم والشعوب وتنشب بسببها الحروب. إذا عرف هذا فكل ما كان تقليدا أو مستوردا لابد أن يعرض على ميزان الشرع فإن كان حقا قبلناه وإن كان غير ذلك رددناه لأن العاقل الذي يفكر بتجرد دون عصبية والموقن بيوم الدين يعلم يقينا أن متابعته للتقاليد وآراء الرجال وتركه هدي خير خلق الله صلى الله عليه وسلم لهو الحمق بعينه والسفه . الصاية والجينز والعمارية والالآت الموسيقية – الكيتار والبيانوا و…- وأشياء أخرى كثيرة مما عمت به البلوى ليس من تقاليد الأباء ولا الأجداد ولكننا لا نستنكر ذلك ولا نسميه داخلا علينا وعلى تقاليدنا فسبحان الله فالنقاب لباس شرعي واللباس الذي كانت تلبسه النساء الأمازيغيات قديما كان لباسا شرعيا فإن استبدلنا هذا بهذا فإننا لم نخرج من دائرة الشرع ولكن متى كان الجينز من تقاليدنا وهل تعرفون جدة – ما حلووووا – لبست صاية في يوم من الأيام الآن وقبل الآن .. هذا نموذج من هذه الدعاوى الباطلة… يتبع إن شاء الله تعالى.
nk righ adawn inigh hat ayt tlhyanin nagh kolchitn yan ad ghan khss wana irhm rbii
hat ghi ar sarza9n s diin
ortn ihma la din la tarikhh
ran nitni ghi ad3ich b issm dinn
I plan to give a presentation, these coming days,about the problems of the behaviorist tools that are adopted by religious groups ,and the gap between them and the critical and analytical mind. welcome to your suggestions.
ayyyouz non bahra f oytgh tskrm aligh yaghol site ar ittdo s dat
/
hat ayt olhyan nagh orda sighiln din dassighiln ghi lfloss d idissa nnssn d twtmin nmddannn
awyat awi itnan gh arraw nagh hat ghi mad ….adtinighn machi dinn d lhadit
wan irad din hat isn maght itafa
فحسب معرفتي بهم فاخوان الدعوة والتبليغ لايؤمنون بالسلفية ومشروعها الاصلاحي ان صح التعبير ولو قيد انملة. فالمنهج السلفي واضح للعيان ولا يحتاج الى تذكير, وان كان الخطا الذي وقعت فيه الدعوة والتبليغ هو انها تعتمد على ناس اميين الا اذا كان فيهم من يجيد القراءة والكتابة هذا من جهة, ومن جهة اخرى فهناك خلل في الاعتقاد عندهم كما قال احد شيوخ السلفية. فهم كما قال احد الباحثين علمانية اسلامية ان شئنا ان نقول اذ لايؤمنون بالعلم والعلماء الكبار فالعلم عندهم يقتصر على شيوخهم فقط..ولادخل له في السياسة والاقتصاد ووو ..الخ.
ا شك ان الإهانات التي مارستها الإدارة الأمريكية ضد الشعوب ذات الثقافة الإسلامية منذ حكم بوش الأب بشنه حربا على العراق في بداية سنة 1990، ثم سياسة بوش الابن و حلفائه الأوروبيين الذين شنوا الحرب على الشعب العراقي و في أفغانستان، و الظلم الفادح الذي تمارسه الإدارة الأمريكية و دول الغرب في حق الشعب الفلسطيني بمساندتها عسكريا و ماليا و اقتصاديا و إعلاميا للكيان الصهيوني و مصادرة الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني و المتمثلة في دولته المستقلة على أرضه و عودة فلسطينيي الشتات إلى فلسطين … كل هذه المظالم و الإهانات جعلت فئات من الشعوب ذات الثقافة و الديانة الإسلامية تقوم برد فعل تمثل في الدفاع عن الذات و محاولة العودة إلى السلف الإسلامي كمقاومة لهذا الظلم السياسي و و الإيديولوجي و العسكري و كخلاص يشكله تسييس الدين كآخر ملجأ ضد السيطرة الامبريالية الغربية لتعبئة المحرومين و استقطابهم.
و سواء في البلدان العربية أو التي تسود فيها الديانة الإسلامية أو في المغرب يستمد الحكام شرعيتهم باستعمال الإيديولوجية الدينية للسيطرة على الدولة و المجتمع بالنظر لأن هؤلاء الحكام ليس لهم مشروع مجتمعي ديمقراطي يستمدون منه شرعيتهم في الحكم، مشروع يلبي مصالح الشعوب. و استغلال الدين من طرف الحكام يساعد السلفيين على العمل وسط الناس و يسهل تحركهم باستغلال الدين و الهجوم على الناس في الأعراس و في شعائر الجنازات و في الشارع لتمرير خطاباتهم لأنهم يعرفون أن المواطنين يستنكفون عن الرد عليهم خوفا من اتهامهم بمعارضة الدين… إنها استراتيجية مدروسة و مخطط لها … و استفحال مثل هذه الظواهر يرجع في جانب منه إلى أن الديمقراطيين لا يقومون بواجبهم النضالي في توعية المواطنات و المواطنين بزيف مثل هذه الممارسات و بمسها للحريات و كشف خلفياتها السياسية و المالية… كما أن الدولة لا تحاسب عن مثل ممارسات السلفيين التي تقمع حريات الناس بهدف تخويف الناس لاعتبارات سياسية مؤداها أن المخزن هو القادر على ضامن الاستقرار و الأمن للبلد باسم الوسطية في حين تغض الطرف عن مثل هذه الممارسات… على الديمقراطيين و الديمقراطيات أن يخرجوا من صمتهم و رفض و مواجهة هذه الممارسات التي تضرب الحريات العامة و الفردية و الديمقراطية
أزول فلاون
شكرا لك أخي على طرح الموضوع.و هو خطير جدا .رغم أنك ذكرت جماعة الدعوة والتبليغ التى لا أرى أي خطر في نشاطها لضعف التمويل ولابتعادها عن السياسة .فالخطر الكبير جدا يكمن في الحركات الوهابية التي تنهل من معين البترودولار.والتي اكتسحت مساجدنا و غسلت أدمغة الأميين .حتى ظهر الخطر جليا على تراثنا الثقافي بل في وجودنا و هويتنا..و الخطر الثاني يكمن في الحركات التابعة للاخوان المسلمبن خاصة حين ظهر استقواؤهم بالغرب و تخليهم عن مبادئهم في سبيل الكراسي..أعتقد أنه على الجمعيات خاصة الامازيغبة أن تعمل على إحياء الموروث الثقافي.بكل أنواعه و تشجيع الفنون والعلوم و مقاطعة المساجد التي تحتضن هؤلاء بدل الدخول معهم في جدال أو مناقشة …كما يجب مقاطعة القمر الصناعي نايل سات ما أمكن لمساهمته في تفريخ القنوات الهدامة..
أود أن أذكر صاحب المقال و كل القراء الى قضية خطيرة قلما ننتتبه اليهاو هي سوء استخدام المفاهيم و توظيفها بطرق خاطئة بعيدا عن التاصيل العلمي و التاريخي الصحيح، أقصد هنا بالتحديد مفهوم السلفية، فهذا المفهوم يا ااخوة و يا اخوات وظفته الجهات المعادية للاسلام بحمولة سلبية و حملته ما لا يحتمل و قد جااءت هذه الحملة الشعواء على المنتسبين لهذا الدين في مناسبات تاريخية تعرفونها جيدا و التي ألصقت بالاسلام تهممة الارهاب و التطرف و الوصولية و الجمود الى اَخر هذه التهم التي لا قدم لها و لاساق، فصارت معها السلفية مرادفا للتطرف أو أدنى من ذلك و هذا خطأ لا ينبغي لمن ينتسب الى محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم أن يقع فيه، فالسلفية يا اخوةبكل بساطة منهج يعني فهم القراَن و السنة بفهم السلف الصالح و ليست السلفية قط جماعة أو تيارا أو طائفة الى جانب طوائف أخرى، و الذي يُدمي القلب حقا و يندى له الجبين هو أن اخوتنا لا يأخذون أمثال هذه المفاهيم الا بالطريقة التي يوظفها بها الاعلام المعادي للاسلام سواء من الداخل أو من الخارج هذا من جهة و من جهة أخرى اِن أخطأت جماعة من الجماعات مثل هذه المسماة بجماعة التبليغ أو غيرها فلا ينبغي أن نحمل الاسلام كله أخطاء هذ
لم أنهي كلامي بعد فقد أرسلته دون أن أدري…المهم لا ينبغي أن نحمل الاسلام أخطاء جماعة من الجماعات ان كانت حقا أخطات، مشكلتنا أننا لم نفهم بعد ثوابت و تفاصيل ديننا و لا نملك اعلاما هادفا يستقبل العلماء و كبار المفكرين الاسلاميين الذين يؤصلون لحقيقة هذا الدين بالطريقة العلمية الصحيحة، و لهذا نلفي أكثر اخواننا يتلقون معلومة من اي مصدر أو لسان أو مرجع كيفما كان و يصول هو الاَخر و يجول وفق ما يرضي الأهواء. اردت فقط أن أقول كلمة ترضي الله و رسوله حول هذا الموضوع و الا فلست من أتباع هذه الجماعة أو تلك بل لا أشرف بالانتماء الا للجماعة الأم ألا و هي جماعة المسلمين. فنصيحتي لأخواني و أخواتي أن يقرؤا حتى لا يُخدعوا
لهذا فالقارئ لكلمة المد السلفي سيشعر أن حملة ارهابية تطوق المنطقة كلا فالرجاء التريث في استخدام المفاهيم
azul flawn
arkn snimirgh f waytgh tskarm
yaghol site dades infos ihiya ighoda
ayouuuuz n kolo mayghan afossnass fara ad i3lolo site tagh
§//
ghf sujet tagh nk datinigh hat lant jama3at islamiya motatarifa
rant adghifngh saytrnt frdant ghifnagh ta9afa n taliban d afghanisstan
hat awii nkni imazighn angha imoghribitn
lan dighnagh wina ak or yomin s din nonn iwa matram adghifngh tfrdam lmadahib nonn
hat tram adzaron nassi siff adawn nini ogholat f dida tkam
حذاري حذاري ….كلما كنتم متطرفين زدنا تطرفا
وتطرفنا نحن الامازيغ هو رد فعل على ارهابكم وتطرفكم
رغم أنت الملف ركز على جماعة الدعوة والتبليغ لكن الاشكال يتعلف بالفكر الظلامي بصفة عامة والفكر الخرافي ….وهذا الفكر ليس مقتصرا على الإسلاميين فقط بل هو موجود أيضا عند بعض العلمانيين والحداثيين
شكرا للموقع باالنسبة للفريق الرافض للفكرة والمطلق لاحكام لا تتسرعوا واعلمواان مشكلتنا هي أننا لم نفهم بعد ثوابت و تفاصيل ديننا و لا نملك اعلاما هادفا يستقبل العلماء و كبار المفكرين الاسلاميين الذين يؤصلون لحقيقة هذا الدين بالطريقة العلمية الصحيحة فليس الخطر من الاسلام انما ممن ييريدون الانسلاخ عن الاسلام من ملاحدة واستئصاليين ””
تحية
اولا لا احد يملك الحق في ان يصادر حقك في التفكير بالطريقة التي تريد
وممارسة الطقوس التي تريد
لا احد له الحق في فرض نفسه عليك ومناقشتك في قناعاتك
لا احد يملك الحق في تهديدك او تكفيرك
انت لاك كل الحق والعقل للاخيار ان تختار عقائدك والطريقة التي ستمارس بها حياتك
كعلماني امازيغي اقول ان تقافتنا علمانية في الاساس والمجتمع علماني بالاساس يعني ان كل واحد يمارس عباداته بالطريقة التي يحب ولا احد يتدخل في حياة الاخرين باستتناء بعض تجار الدين الذين يسوقون انفسهم باسم دين ليتاجروا به
لك الحق في ان تتبع الدين الدي تريد ولك الحق ان تمارسهذا الدين بالطريقة التي تريد
فقط عمل وشغل عقلك
لا تترك المجال للاخرين ليفكروا بالنيابة عنك
انت لك
عقل
وفكر
وروح
فلماذا ستترك الاخرين يسيرونك وفق اهوائهم
فكر
فكر
نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد
خالدمنذ 11 سنة
شكرا لكم على طرح هذا الموضوع للنقاش
موضوع مهم وجاد
بالفعل هناك هجوم سلفي على تقاليدنا وعاداتنا العريقة باسم الدين
سفيانمنذ 11 سنة
يريدون أفغنة البلاد .. خصوصا أن تلك المناطق تراثية لها صلة بالتاريخ العريق … الدولة أساسا مسؤولة عن وجودهم ومن الواجب ان تتبع اثرهم وتشكك في البايات التي يحملونها وفتح تحقيقات كبيرة معهم ولا أن يكون لتدخل القاسي في حقهم في حالة لم يكون غرضهم يهدف الى الاسائة واحداث خلل داخل المجتمع المغربي للبلاد … وخطر ما ثيل بشأن شر الأفكار التي من شانها تؤدي الى استعمار العقول وهذا من أخطر ما يكون !!
ar77Alمنذ 11 سنة
نعم موضوع جيد يناقش ظاهرة اصبحت موضة لدى الكثيرين، رغم انكم اقتصرتم في هذه المقدمة على جماعة واحدة اي جماعة التبليغ، في حين نرى ونعدد عددا كبيرا من الحركات الاسلموية، كلّ بتوجهه و افكاره تختلف فيما بينها من حيث دخولها في المعترك السياسي او دون ذلك. اذ هناك مجوعات تمارس السياسة (العدل و الاحسان، العدالة و التنمية..) فيما هناك عكسها الذي يثمثل في (الحركات الصوفية، الدعوة والتبليغ…) بين الصنف الاول والثاني فرق من حيث الممارسة السياسية لكن لها نقط مشتركة تصب كلها في اتجاه تدجين الانسان و المجتمع و ربطه بالشرق الاوسط في الوقت الذي من المفروض فيه ان نبحث عن سبل تحرير العقل البشري لكي يبتكر وينتج افكار جديدة خدمة للانسانية .
amazighمنذ 11 سنة
أولا جماعة التبليغ ليست جماعة سلفية بالمعنى المتداول على المستوى الفكري فهي جماعة صوفية , ثانيا ليست حديثة العهد بمنطقتنا فقد ظهرت مع بداية التسعينيات , إختارت طريقة بسيطة كأسلوب لدعوة الناس الى الإلتزام بتعاليم الإسلام
يرجع لها الفضل بعد الله طبعا في انبعات صحوة اسلامية في المناطق الجبلية
بخصوص الاتهامات بنشر التطرف والخرافات والاسترزاق بالدين فهذا كلام مجاني في الهواء لا أساس له،
صحيح أن عليها بعض المؤاخدات ، ولعل أبرزها في نظري عدم التجديد في فكرها الحركي ، و عدم مسايرتها للمستجدات . مع هذا تبقى هذه الجماعة على عفويتها من أهم مكونات المشهد الدعوي في منطقتنا .
ابو ايوبمنذ 11 سنة
لاحظت ان مستوى الموقع عرف طفرة نوعية شكلا ومضمونا وطرح مثل هذه المواضيع للنقاش مثال على ذلك
شكرا استمروا
بالنسبة للموضوع انا ارى ان ازدياد ما سميتموه مد سلفي بالمنطقة يجب ان يجعلنا ندق ناقوس الخطر لان مجموعة من الجماعات سواء الصوفية او الحركية تنشر الخرافة وتسترزق بالدين فعلا وتحارب تقاليدنا العثيقة فقط لانهم لا يستفيدون منها مادية
hakim amazighمنذ 11 سنة
المرجو من الموقع المحترم أم يفتح أيضا ملفا حول المد العلماني في الجنوب الشرقي وحول حركة تحرير المرأة في الجنوب الشرقي وغيرها من الأفكار و الأيديولوجيات الدخيلة، التي حاولت مسخ الهوية الأصلية لمجتمع الجنوب الشرقي.
وللتوضيح فقط فجماعة الدعوة والتبليغ ليست جماعة سلفية ولا علاقة لها بالفكر السلفي واقرؤو سيرة مؤسس الجماعة إلياس الكندهلوي حتى لا نخلط الأوراق ونضرب في ذلك أخماسا بأسداس، فهي أقرب للطرق الصوفية منها إلى السلفية
أبو هيثممنذ 11 سنة
فإن المتأمل لحال الجماعات الإسلامية وهي تتخبط في وحل التيه والضلال, لا بد لمن ألهمه الله الحكمة أن يركز ذهنه إلى الخرافات التي تعتري طائفة من هؤلاء المساكين الذين انخدعوا وراء شيوخهم الصوفيين من قبوريين وقادريين وأصحاب الزوايا, الذين رغم كل شيء لا يقبلون الحق, أو يبغضون الحق, بل الحق عندهم وأهل الباطل كل سني ذو منهاج سليم منبعه الكتب والسنة الصحيحة بفهم السلف الصالح, وانخدعوا بهذه الرؤوس الضالة التي تحارب السنة وتقر البدعة, وتسعى إلى التلبيس على طائفة من الناس بادعاءات لم يأتي بها الأولون من السلف الصالح, ولو كان فيما تدعوا إليه هذه الجماعات خير لاتبعناه ولنصرنا الحق إن كان معهم, لكن أي حق يريدون إنهم يروجون الباطل ويفسدون العقيدة الصحيحة, يدعون أنهم على الدرب الصحيح للأسف طائفة من الناس يتقبلون أفكارهم برحابة صدر وأهل الحق هم الكذابون والذين لا علم لهم من بين هذه الجماعات جماعة التبليغ.
أسست هذه الجماعة بالهند على يد محمد إلياس الكاندهلوي, وتهدف حسب زعمها إلى التعريف بالإسلام والدعوة إليه بطرق من نسج هواهم- كالخروج في سبيل الله – وتعتمد في دعوتها الباطلة على كتب مليئة بالخرافات والأحاديث الضعيفة, ككتاب”تبليغي نصاب” الذي يعتبرونه الكتاب الأم وكتاب ” أبواب منتخبة” وكتاب حياة الصحابة.
من بين فضائح الجماعة وانحرافها عن المنهج الشرعي الذي يجهلونه أو ربما يتجاهلونه, : نهج المبتدعة والصوفيين والقبوريين, حيث تكثر في هذه الجماعة بعض الشركيات والبدع من أذكار وأوراد بدعية وكأننا في زاوية ولي صالح !!! حتى أنهم لا يحملون في جعبتهم العلم الكافي لكي يلقوا مواعظهم ودروسهم التي تخلوا من السند الصحيح, حتى أني سمعت احدهم يقول حديثا لرسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( أعمار أمتي بين الستينات والسبعينات ) هكذا أيها الأخ الكريم وبهذه الصيغة, مع أن الحديث أخرجه الترمذي بسند حسن إلى أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أعمار أمتي ما بين الستين إلى السبعين وأقلهم من يجوز ذلك ) صحيح الجامع وليس بين الستينات والسبعينات كما ذكر, وهكذا يقرؤون الباطل ويعلمون الناس الباطل ويستدلون بالأحاديث الضعيفة في غالب أقوالهم, وإنك لن تجد في صفوفهم طالب علم متمكن..بل إنهم يتلقون التعليمات من الهند فيبلغونها كما هي دون زيادة ولا نقصان,
أيها الأخ المسلم, من بين البدع والأهواء والخرافات التي تنهجها هذه الجماعة بدعة الخروج, حيث يعتبرون الخروج في سبيل الله كما يسمونه من بين الضروريات لتكون فردا في الجماعة بل شرط أساسي كي تنضم إلى صفوفهم.
وجزى الله خيرا شيخنا الفاضل محمد بن عبد الرحمان المغراوي لما استفتي عن هذه الجماعة فأجاب حفظه الله : *( بالنسبة لجماعة التبليغ هي جماعة تسير على غير المنهاج الصحيح، وهي مليئة بالبدعوالخرافات، وهم لا ينشرون سنة ولا توحيدا. ومن أعظم بدعهم بدعة الخروج، وهذا أمرمخالف للشرع لا يُعلم له أصل في الكتاب ولا في السنة، فالخروج حدده الشرع وبينأنواعه؛ كالخروج إلى الحج والعمرة، أو جهاد الكفار تحت قيادة إمام المسلمين،والخروج في طلب العلم، وشد الرحال إلى المساجد الثلاثة، وصلة الأرحام، وللتجارةالمباحة وغير ذلك مما له أصل في الشرع. وأما هذا الخروج المبتدع فإن أصله من الهندوهو مأخوذ من بعض الطوائف الذين يسيحون في الأرض ويهيمون في البراري والجبال. وبناءعلى هذا فلا يجوز الخروج معهم، فإنه ما ثبت عنهم أنهم دعوا إلى توحيد ولا سنة،وأيُّ دعوة لا يدعوا أصحابها إلى التوحيد ولا إلى السنة فلا يجوز الانضمام إليهاولا الدخول في صفها. وقد كنت سألت الشيخ عبد العزيز عبد الله بن باز رحمه الله فقاللي بالحرف: هم جهال يحتاجون إلى من يعلمهم، وعندهم بدع وضلالات. ولشيخِ الشيخ عبدالعزيز بن باز الشيخ محمد بن إبراهيم فتوى في التحذير منهم وعدم الانضمام إليهم. ولشيخنا العلامة تقي الدين الهلالي رسالة في الرد عليهم أسماها: (السراج المنير)،وللشيخ محمد أسلم رسالة قيمة، وهي التي علق عليها الشيخ تقي الدين الهلالي، وللشيخمحمود التو يجري كتاب عظيم أسماه: (القول البليغ في التحذير من جماعة التبليغ)،ولنزار الجربوع كتاب في التحذير منهم، وهناك الكثير من الكتب في التحذير منهم،وبيان بدعهم وضلالاتهم. أما من نقل عنهم ومدحهم من علماء الكتاب والسنة فربماغُرِّرَ به، وحُكي له خلاف واقعهم ودعوتهم، فاتباع الحق هو الواجب، والحق لا يملكهأحد مهما عَظُم شأنه، فالله تبارك وتعالى هو الذي أنزل الحق في كتابه وعلى لساننبيه صلى الله عليه وسلم، فعليك بالكتاب والسنة وأهلها، وإياك والبدع المحدثة فإنكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار.) إنتهى كلامه حفظه الله * أنظر الفتوى رقم200 على هذا الموقع المبارك.
وأختم هذه الكلمات والتي أسأل الله سبحانه وتعالى أن ينفع بها كل من قراها وليعلموا عن حق أن منهج جماعة التبليغ منهج خطير يمس بالعقيدة ويمس بسنة النبي صلى الله عليه وسلم فدعوتهم باطلة لا أساس لها من هدي النبي صلى الله عليه وسلم, قلت أختم بإضافة مختصرة وهي عبارة عن فتوى لفضيلة الشيخ بن باز رحمه الله لما سئل عن جماعة التبليغ ,( سماحة الشيخالعلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى: أحسن الله إليك، حديث النبي صلى اللهعليه وسلم في افتراق الأمم: قوله: (( ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة إلا واحدة )).فهل جماعة التبليغ على ما عندهم من شركياتوبدع.وجماعةالأخوان المسلمين على ما عندهم من تحزب وشق العصا على ولاة الأمور وعدم السمعوالطاعة.هل هاتين الفرقتين تدخل في الفرق الهالكة؟
فأجاب – غفر الله تعالى له وتغمده بواسع رحمته:تدخل في الاثنتين والسبعين، من خالف عقيدة أهل السنة دخل في الاثنتين والسبعين،المراد بقوله ( أمتي ) أي: أمة الإجابة، أي: استجابوا له وأظهروا أتباعهم له، ثلاثوسبعين فرقة: الناجية السليمة التي اتبعته واستقامت على دينه، واثنتان وسبعون فرقةفيهم الكافر وفيهم العاصي وفيهم المبتدع أقسام. فقال السائل: يعني: هاتين الفرقتينمن ضمن الاثنتين والسبعين؟ فأجاب: نعم، من ضمن الاثنتين والسبعين والمرجئة وغيرهم،المرجئة والخوارج بعض أهل العلم يرى الخوارج من الكفار خارجين، لكن داخلين في عمومالاثنتين والسبعين. “ضمن دروسه في شرح المنتقى في الطائف وهي في شريط مسجّل وهي قبلوفاته -رحمه الله- بسنتين أو أقل”
أبو أنس التملالتيمنذ 11 سنة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
موقع دادس أنفوا هنيئا لكم بالتطور الجديد لموقعكم والحلة الجديدة شكلا ومضمونا . وهذه النقاشات التي نسأل الله تعالى أن تكون خيرا من محاسن المضمون الجديد إذا كانت منبرا لإظهار الحق وإبطال الباطل …وبعد : أما المد السلفي في الجنوب الشرقي فهو ضعيف وضئيل وأنا في وسط الجنوب الشرقي – نواحي بومالن – ولم أرى سلفيا واحدا كل ما هنالك عناصر من جماعة الدعوة والتبليغ وهي جماعة ليست سلفية فالإضافة تقتضي النسبة وهذه الجماعة إنما ظهورها – حسب علمي- كان كما قال أبو هيثم الهند ولديها أشياء لا يعرفها المسلمون إلا من عرف هذه الجماعة أو كان فردا منها من قبيل : الخروج 3 أيام أو 40 يوما أو … وكذلك تخصيص بعض الأوقات بدروس محددة كالحديث عن الصفات الست بعد صلاة الصبح بدلا من أذكار الصباح الثابثة عن خير الأنام صلى الله عليه وسلم و…. وكذلك تزعم المجلس للحديث دون علم ولا فهم …والأخ أبو هيثم جزاه الله خيرا فصل تفصيلا كافيا من هذا الجانب. ولكن هناك جانب آخر وهو مسألة التقاليد وأن هذا الأمر دخيل على تقاليدنا: الإخوة الأفاضل التقاليد من التقليد ويقصد بها هنا ما كان عليه الآباء والأجداد سواء ما تعلق باللباس أو ما تعلق بالأفراح والأحزان وسائر التجمعات وكل ما يرتبط بحياة الناس .. ولكن السؤال هل أباؤنا وأجدادنا كانوا دائما على الصواب وهل أنا مجبر لاتباعهم في كل شيء وإن ظهر لي الحق في غير ما كانوا عليه وكيف إذا كانت بعض تقاليدنا تخالف شرع الله. ولكن سبحان الله إنها السنن – كما قال صلى الله عليه وسلم – قال الله تعالى ” وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون ” فهذه المسألة قديمة قدم الدعوة إلى توحيد القصد والطلب وتوحيد الألوهية لله تعالى فالأنبياء كانت أكبر العوائق والصعوبات التي حالت دون استجابة أغلب الناس لهم مسألة التقاليد فالإنسان يصعب عليه ترك ما ألف والعصبية الجاهلية من أكبر الأمراض التي تفرق الأمم والشعوب وتنشب بسببها الحروب. إذا عرف هذا فكل ما كان تقليدا أو مستوردا لابد أن يعرض على ميزان الشرع فإن كان حقا قبلناه وإن كان غير ذلك رددناه لأن العاقل الذي يفكر بتجرد دون عصبية والموقن بيوم الدين يعلم يقينا أن متابعته للتقاليد وآراء الرجال وتركه هدي خير خلق الله صلى الله عليه وسلم لهو الحمق بعينه والسفه . الصاية والجينز والعمارية والالآت الموسيقية – الكيتار والبيانوا و…- وأشياء أخرى كثيرة مما عمت به البلوى ليس من تقاليد الأباء ولا الأجداد ولكننا لا نستنكر ذلك ولا نسميه داخلا علينا وعلى تقاليدنا فسبحان الله فالنقاب لباس شرعي واللباس الذي كانت تلبسه النساء الأمازيغيات قديما كان لباسا شرعيا فإن استبدلنا هذا بهذا فإننا لم نخرج من دائرة الشرع ولكن متى كان الجينز من تقاليدنا وهل تعرفون جدة – ما حلووووا – لبست صاية في يوم من الأيام الآن وقبل الآن .. هذا نموذج من هذه الدعاوى الباطلة… يتبع إن شاء الله تعالى.
dadesمنذ 11 سنة
nk righ adawn inigh hat ayt tlhyanin nagh kolchitn yan ad ghan khss wana irhm rbii
hat ghi ar sarza9n s diin
ortn ihma la din la tarikhh
ran nitni ghi ad3ich b issm dinn
dayassn tinigh KCHMAT AWI SO9 nighfawn nonnnnnn
ayoz n kol maygan libre
elhoussaine naaimمنذ 11 سنة
I plan to give a presentation, these coming days,about the problems of the behaviorist tools that are adopted by religious groups ,and the gap between them and the critical and analytical mind. welcome to your suggestions.
ghighochمنذ 11 سنة
ayyyouz non bahra f oytgh tskrm aligh yaghol site ar ittdo s dat
/
hat ayt olhyan nagh orda sighiln din dassighiln ghi lfloss d idissa nnssn d twtmin nmddannn
awyat awi itnan gh arraw nagh hat ghi mad ….adtinighn machi dinn d lhadit
wan irad din hat isn maght itafa
لحسن بلقاسمنذ 11 سنة
فحسب معرفتي بهم فاخوان الدعوة والتبليغ لايؤمنون بالسلفية ومشروعها الاصلاحي ان صح التعبير ولو قيد انملة. فالمنهج السلفي واضح للعيان ولا يحتاج الى تذكير, وان كان الخطا الذي وقعت فيه الدعوة والتبليغ هو انها تعتمد على ناس اميين الا اذا كان فيهم من يجيد القراءة والكتابة هذا من جهة, ومن جهة اخرى فهناك خلل في الاعتقاد عندهم كما قال احد شيوخ السلفية. فهم كما قال احد الباحثين علمانية اسلامية ان شئنا ان نقول اذ لايؤمنون بالعلم والعلماء الكبار فالعلم عندهم يقتصر على شيوخهم فقط..ولادخل له في السياسة والاقتصاد ووو ..الخ.
صفيةمنذ 11 سنة
انا لن اتخلى عن احيدوس وتشطات وتسبنيت واحبران …وهؤلاء المتطرفون ليدهبوا الى الجحيم هم وخطبهم
ع. الغني القباجمنذ 11 سنة
ا شك ان الإهانات التي مارستها الإدارة الأمريكية ضد الشعوب ذات الثقافة الإسلامية منذ حكم بوش الأب بشنه حربا على العراق في بداية سنة 1990، ثم سياسة بوش الابن و حلفائه الأوروبيين الذين شنوا الحرب على الشعب العراقي و في أفغانستان، و الظلم الفادح الذي تمارسه الإدارة الأمريكية و دول الغرب في حق الشعب الفلسطيني بمساندتها عسكريا و ماليا و اقتصاديا و إعلاميا للكيان الصهيوني و مصادرة الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني و المتمثلة في دولته المستقلة على أرضه و عودة فلسطينيي الشتات إلى فلسطين … كل هذه المظالم و الإهانات جعلت فئات من الشعوب ذات الثقافة و الديانة الإسلامية تقوم برد فعل تمثل في الدفاع عن الذات و محاولة العودة إلى السلف الإسلامي كمقاومة لهذا الظلم السياسي و و الإيديولوجي و العسكري و كخلاص يشكله تسييس الدين كآخر ملجأ ضد السيطرة الامبريالية الغربية لتعبئة المحرومين و استقطابهم.
و سواء في البلدان العربية أو التي تسود فيها الديانة الإسلامية أو في المغرب يستمد الحكام شرعيتهم باستعمال الإيديولوجية الدينية للسيطرة على الدولة و المجتمع بالنظر لأن هؤلاء الحكام ليس لهم مشروع مجتمعي ديمقراطي يستمدون منه شرعيتهم في الحكم، مشروع يلبي مصالح الشعوب. و استغلال الدين من طرف الحكام يساعد السلفيين على العمل وسط الناس و يسهل تحركهم باستغلال الدين و الهجوم على الناس في الأعراس و في شعائر الجنازات و في الشارع لتمرير خطاباتهم لأنهم يعرفون أن المواطنين يستنكفون عن الرد عليهم خوفا من اتهامهم بمعارضة الدين… إنها استراتيجية مدروسة و مخطط لها … و استفحال مثل هذه الظواهر يرجع في جانب منه إلى أن الديمقراطيين لا يقومون بواجبهم النضالي في توعية المواطنات و المواطنين بزيف مثل هذه الممارسات و بمسها للحريات و كشف خلفياتها السياسية و المالية… كما أن الدولة لا تحاسب عن مثل ممارسات السلفيين التي تقمع حريات الناس بهدف تخويف الناس لاعتبارات سياسية مؤداها أن المخزن هو القادر على ضامن الاستقرار و الأمن للبلد باسم الوسطية في حين تغض الطرف عن مثل هذه الممارسات… على الديمقراطيين و الديمقراطيات أن يخرجوا من صمتهم و رفض و مواجهة هذه الممارسات التي تضرب الحريات العامة و الفردية و الديمقراطية
أحمدمنذ 11 سنة
أزول فلاون
شكرا لك أخي على طرح الموضوع.و هو خطير جدا .رغم أنك ذكرت جماعة الدعوة والتبليغ التى لا أرى أي خطر في نشاطها لضعف التمويل ولابتعادها عن السياسة .فالخطر الكبير جدا يكمن في الحركات الوهابية التي تنهل من معين البترودولار.والتي اكتسحت مساجدنا و غسلت أدمغة الأميين .حتى ظهر الخطر جليا على تراثنا الثقافي بل في وجودنا و هويتنا..و الخطر الثاني يكمن في الحركات التابعة للاخوان المسلمبن خاصة حين ظهر استقواؤهم بالغرب و تخليهم عن مبادئهم في سبيل الكراسي..أعتقد أنه على الجمعيات خاصة الامازيغبة أن تعمل على إحياء الموروث الثقافي.بكل أنواعه و تشجيع الفنون والعلوم و مقاطعة المساجد التي تحتضن هؤلاء بدل الدخول معهم في جدال أو مناقشة …كما يجب مقاطعة القمر الصناعي نايل سات ما أمكن لمساهمته في تفريخ القنوات الهدامة..
محمدمنذ 11 سنة
أود أن أذكر صاحب المقال و كل القراء الى قضية خطيرة قلما ننتتبه اليهاو هي سوء استخدام المفاهيم و توظيفها بطرق خاطئة بعيدا عن التاصيل العلمي و التاريخي الصحيح، أقصد هنا بالتحديد مفهوم السلفية، فهذا المفهوم يا ااخوة و يا اخوات وظفته الجهات المعادية للاسلام بحمولة سلبية و حملته ما لا يحتمل و قد جااءت هذه الحملة الشعواء على المنتسبين لهذا الدين في مناسبات تاريخية تعرفونها جيدا و التي ألصقت بالاسلام تهممة الارهاب و التطرف و الوصولية و الجمود الى اَخر هذه التهم التي لا قدم لها و لاساق، فصارت معها السلفية مرادفا للتطرف أو أدنى من ذلك و هذا خطأ لا ينبغي لمن ينتسب الى محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم أن يقع فيه، فالسلفية يا اخوةبكل بساطة منهج يعني فهم القراَن و السنة بفهم السلف الصالح و ليست السلفية قط جماعة أو تيارا أو طائفة الى جانب طوائف أخرى، و الذي يُدمي القلب حقا و يندى له الجبين هو أن اخوتنا لا يأخذون أمثال هذه المفاهيم الا بالطريقة التي يوظفها بها الاعلام المعادي للاسلام سواء من الداخل أو من الخارج هذا من جهة و من جهة أخرى اِن أخطأت جماعة من الجماعات مثل هذه المسماة بجماعة التبليغ أو غيرها فلا ينبغي أن نحمل الاسلام كله أخطاء هذ
محمدمنذ 11 سنة
لم أنهي كلامي بعد فقد أرسلته دون أن أدري…المهم لا ينبغي أن نحمل الاسلام أخطاء جماعة من الجماعات ان كانت حقا أخطات، مشكلتنا أننا لم نفهم بعد ثوابت و تفاصيل ديننا و لا نملك اعلاما هادفا يستقبل العلماء و كبار المفكرين الاسلاميين الذين يؤصلون لحقيقة هذا الدين بالطريقة العلمية الصحيحة، و لهذا نلفي أكثر اخواننا يتلقون معلومة من اي مصدر أو لسان أو مرجع كيفما كان و يصول هو الاَخر و يجول وفق ما يرضي الأهواء. اردت فقط أن أقول كلمة ترضي الله و رسوله حول هذا الموضوع و الا فلست من أتباع هذه الجماعة أو تلك بل لا أشرف بالانتماء الا للجماعة الأم ألا و هي جماعة المسلمين. فنصيحتي لأخواني و أخواتي أن يقرؤا حتى لا يُخدعوا
لهذا فالقارئ لكلمة المد السلفي سيشعر أن حملة ارهابية تطوق المنطقة كلا فالرجاء التريث في استخدام المفاهيم
تيهيامنذ 11 سنة
azul flawn
arkn snimirgh f waytgh tskarm
yaghol site dades infos ihiya ighoda
ayouuuuz n kolo mayghan afossnass fara ad i3lolo site tagh
§//
ghf sujet tagh nk datinigh hat lant jama3at islamiya motatarifa
rant adghifngh saytrnt frdant ghifnagh ta9afa n taliban d afghanisstan
hat awii nkni imazighn angha imoghribitn
lan dighnagh wina ak or yomin s din nonn iwa matram adghifngh tfrdam lmadahib nonn
hat tram adzaron nassi siff adawn nini ogholat f dida tkam
حذاري حذاري ….كلما كنتم متطرفين زدنا تطرفا
وتطرفنا نحن الامازيغ هو رد فعل على ارهابكم وتطرفكم
AZULLمنذ 11 سنة
رغم أنت الملف ركز على جماعة الدعوة والتبليغ لكن الاشكال يتعلف بالفكر الظلامي بصفة عامة والفكر الخرافي ….وهذا الفكر ليس مقتصرا على الإسلاميين فقط بل هو موجود أيضا عند بعض العلمانيين والحداثيين
غيورمنذ 11 سنة
شكرا للموقع باالنسبة للفريق الرافض للفكرة والمطلق لاحكام لا تتسرعوا واعلمواان مشكلتنا هي أننا لم نفهم بعد ثوابت و تفاصيل ديننا و لا نملك اعلاما هادفا يستقبل العلماء و كبار المفكرين الاسلاميين الذين يؤصلون لحقيقة هذا الدين بالطريقة العلمية الصحيحة فليس الخطر من الاسلام انما ممن ييريدون الانسلاخ عن الاسلام من ملاحدة واستئصاليين ””
علماني امازيغي دادسمنذ 11 سنة
تحية
اولا لا احد يملك الحق في ان يصادر حقك في التفكير بالطريقة التي تريد
وممارسة الطقوس التي تريد
لا احد له الحق في فرض نفسه عليك ومناقشتك في قناعاتك
لا احد يملك الحق في تهديدك او تكفيرك
انت لاك كل الحق والعقل للاخيار ان تختار عقائدك والطريقة التي ستمارس بها حياتك
كعلماني امازيغي اقول ان تقافتنا علمانية في الاساس والمجتمع علماني بالاساس يعني ان كل واحد يمارس عباداته بالطريقة التي يحب ولا احد يتدخل في حياة الاخرين باستتناء بعض تجار الدين الذين يسوقون انفسهم باسم دين ليتاجروا به
علماني امازيغي دادسمنذ 11 سنة
لك الحق في ان تتبع الدين الدي تريد ولك الحق ان تمارسهذا الدين بالطريقة التي تريد
فقط عمل وشغل عقلك
لا تترك المجال للاخرين ليفكروا بالنيابة عنك
انت لك
عقل
وفكر
وروح
فلماذا ستترك الاخرين يسيرونك وفق اهوائهم
فكر
فكر
dadesمنذ 10 سنوات
مقتل احد ابناء الجنوب الشرقي الامازيغي في حروب سوريا ذليل على فشل مشروع ايت غيغوووش