وزلرة الداخلية أنشأت دورية لتعقب هؤلاء النسوة في الفنادق لما يقترفنه من جرائم مخلة بالاداب العامة , فهن مومسات بالليل و باكيات بالنهار مطالبات بالمساوة و الانصاف حتى يتكمن من السفر دون مراقبة و اختيار العاشق مع وجود ما يسمى لديهن الرخل “الخادم” . و ما هده الخرجات الاعلامية للعفينات الجاهلات الا در الرماد في عيون شريحة لم يعرفهن و يعرف أنشطتهن في المواقع الاجتماعية . فمن الموضة أن تستدرج احداهن لقضاء عطلة نهاية الأسبوع بعيدا عن انضار دوارها المهمش و بيتها المخرب . انهن خائنات في صيغة المتصدقات المحسنات . فقط للاشارة فبرامج 2M و برامج التأهيل البشري اللدان يأتيان على ميزانية كافية لانشاء مشاريع حقيقية مدرة على المفقرين في بلادنا هما أساسا هده العتنريات المكرسة للاستعباد . فلا بارك الله في صداقتكن يا جبهة البغاء المستشري .