هدا استخفاف و تهكم و نية مبية ضد أسرة التعليم و ربما ضوء أخضر لتعنيف الأطر التربوية و تحقيرها . فبدل أن يعدم السافل أو يحكم عليه بالأعمال الشاقة حتى الموت ها هو ينعم بفسحة أو نقاهة بعيدا عن اعباء اسرته . فاليوم القضاء المغربي يعلن صراحة بدأ عملية المخيم المجاني لكل من يتطاول على الهيئة التربوية . لكن الزمن كفيل بأن يعيد الكرامة لدويها .