كان رجل في إحدى القرى لا يتكلم عليه أحد ولا يذكر اسمه في المجالس ففكر ذات يوم في تكسير الأواني الخزفية التي كانت وقتذاك تستعمل في المسجد في الوضوء فأصبح اسمه مشهورا يجري على كل الألسن من جراء فعلته .هذه القصة كالأمازيغية في عصرنا هذا أصبحت سبيل كل من هب ودب للتزلف والتسلق حتى من بعض المعروفين محليا ووطنيا بكونهم لاأخلاقيين ولادينيين .وا اسفاه نتبرأ منكم .