حفل نهاية الدورة الأولى بمدرسة احديدة بجماعة أيت واسيف

دادس أنفو
الجديد على دادس أنفوتربويات
دادس أنفو24 فبراير 20141٬510 مشاهدةآخر تحديث : منذ 12 سنة
حفل نهاية الدورة الأولى بمدرسة احديدة بجماعة أيت واسيف

أضـف تـعـلـيقك

اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)

التعليقات 5 تعليقات

  • farid bakkalifarid bakkali

    Un grand salut “tanmirt” pour ces professeurs qui ont donné de leur temps bénévolement pour faire plaisir aux élèves… ces derniers négligés par les autorités locales et par les responsables sur l’éducation nationale, franchement, seuls les professeurs sérieux qui pensent à eux, surtout ceux du monde rural qui leur manque presque tout.. mais ce qui est incompréhensible dans cet article, c’est l’absence de l’administration de l’école pendant cette fête, chose qui pose plusieurs questions qu’on espère trouver des réponses bientôt… Merci Dades info.

  • أكرم رحالأكرم رحال

    تحية تربوية للأساتذة المنظمين لهذا الحفل البهيج, و الذين بهذه المناسبة أرسلوا رسالة واضحة و غير مشفرة لكل أولائك الذين أبخسوا من إمكانيات أساتذة مجموعة مدارس احديدة في التنشيط و التنظيم, فكانوا يأتون بطاقات أجانب عن المؤسسة من أجل تنشيط و تنظيم الأنشطة التي تقام بالمدرسة.

  • M’hamed fadiliM’hamed fadili

    لكن أين مدير المدرسة من كل هذا.. ؟؟
    لا وجود له في الصور و لا ذكر له في الخبر…؟؟؟
    أتراها مدرسة احديدة أصبحت بدون مدير…….؟؟؟؟

  • cinéciné

    سي فضلي ، هل تقصد السيد المخرج السينمائي المغربي؟

  • Achraf MeriaAchraf Meria

    شكرا لكل القراء الكرام الذين تفاعلوا مع الموضوع بإيجابية، تشجيعكم لنا وتنويهكم بنا يحفزنا على البذل والعطاء أكثر، وتعليقاتكم تعكس غيرتكم العالية على المصلحة الفضلى لأطفالنا. إن ما نقوم به من أنشطة موازية أنا وزملائي في المدرسة وفي المهنة عموما يدخل عندنا في إطار الواجب، على اعتبار أن اللعب والترفيه حق من حقوق الطفل التي لا ينبغي التقصير فيها، وبدونه يصبح التعلم لدى التلميذ واجبا غير مرغوب فيه. وإن كان البعض يعتبر هذه الأنشطة مجرد أعباء إضافية لا يعوض عنها ماديا (وهذا صحيح وله الحق في ذلك) إلا أنني شخصيا أقول: إن ابتسامة صادقة وعفوية ترتسم على وجه الطفل (وخاصة في العالم القروي) كفيلة بدفع نصف التكاليف، وإن عبارة ‹‹ الله يرحم الوالدين›› التي يشكرنا بها الآباء تدفع النصف الآخر من الثمن، فلم يتبقى إلا صورة الورق والدرهم.
    الشكر موصول إلى كل طاقم info-dades، أتمنى لكم مزيدا من التألق والعطاء والإشعاع.”

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق