رغم الخطورة التي تشكلها هذه الحجرات القابلة للانهيار في اية لحظة فان رئيس جمعية اباء واولياء الثلاميذ وكذلك مدير مجموعة مدارس بوكافر لم يحركا ساكنا . هذا يعني انهما لم يزورا بثاثا هذه الفرعية او انهما لايباليان .وعند وقوع سوء لاقدر الله ستتحمل احوال الطقس من ثلج او رياح مسئولية الواقعة هذا هو حالنا وهكذا تبرر اسباب وقوع المصائب .